التمويل
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي يحذر فيه الخبراء من “خطر السمعة” المتزايد لمؤسسات مثل جامعة كامبريدج إذا تعاونت مع شركات النفط والغاز.
يقول المحللون إن الاستثمارات المحتملة من أرامكو السعودية وأدنوك في الغاز الطبيعي المسال الأمريكي يمكن أن تدفع المشاريع إلى الأمام. وفي الوقت نفسه، في أسبوع مؤتمر الطاقة CERAWeek بمدينة هيوستن، أعرب المسؤولون التنفيذيون في مجال الغاز عن ثقتهم في مسار صناعتهم.
لكي تتمكن الصين من كبح جماح انبعاثاتها الكربونية من أكبر قطاعاتها الملوثة، سيتطلب الأمر تمويلاً ضخماً لتحول الطاقة، وفقاً لتقرير جديد.
لا يزال تطوير الغاز الطبيعي المسال في أفريقيا يتعرض للتأخير بسبب عوامل مختلفة بما في ذلك نقص الاستثمار والقضايا الأمنية وضعف البنية التحتية.
يتتبع تقرير جديد موجة مشاريع الغاز الطبيعي المسال العالمية المقترحة أو قيد الإنشاء. ولكن لن يتم بناء كل هذه المشاريع، والمخاطر المالية كبيرة مع استمرار التحول في مجال الطاقة.
أعلنت أستراليا والنرويج في قمة مناخ COP28 في وقت سابق من هذا الشهر عن انضمامهما إلى شراكة انتقال الطاقة النظيفة (CETP)، لكن المخاوف بشأن الأهداف المفقودة للموقعين لا تزال قائمة.
ذكر البنك الفرنسي إنه لن يمول بعد الآن مباشرتاً أي مشروعات للنفط والغاز. لكن المنتقدين يقولون إن تلك السياسة لا تفعل شيئًا لقطع العلاقات مع الشركات نفسها، مما سيسمح باستمرار بعض تمويل النفط والغاز.